في الذكرى ال 75 للنكبة، يستضيف معهد العالم العربي بين 31 مايو و31 ديسمبر، مجموعة المتحف الوطني الفلسطيني المستقبلي للفن الحديث والمعاصر التي تحوي نحو 400 قطعة فنية، بمبادرة من سفير فلسطين الأسبق لدى اليونسكو الياس صنبر، وتنسيق الفنان ارنست بينون ارنست.
ويرافق المعارض الثلاثة المخصصة لهذه الغاية برنامج ثقافي متنوع يمتد حتى سبتمبر.
في الذكرى ال 75 للنكبة، يستضيف معهد العالم العربي بين ٣١ مايو المقبل و٣١ ديسمبر، مجموعة المتحف الوطني الفلسطيني المستقبلي للفن الحديث والمعاصر التي تحوي نحو 400 قطعة فنية، بمبادرة من سفير فلسطين الأسبق لدى اليونسكو الياس صنبر، وتنسيق الفنان ارنست بينون ارنست. ويرافق المعارض الثلاثة المخصصة لهذه الغاية برنامج ثقافي متنوع يمتد حتى سبتمبر.
في طموح هادف إلى عرض العالم كما يرى من فلسطين وعرض فلسطين للعالم، يعرض هذا المحورأعمال مال ثلاثة أوجه من المتاحف: أعمال حديثة ومعاصرة من مجموعتي متحف فلسطين الوطني ومتحف معهد العالم العربي، ومجموعة افتراضية لمشروع متحف السحاب بقيادة مجموعة من الفنانين مع المقيمين في غزة.
تتجاوز اللوحات والصور والمنحوتات وفنون الجرافيك مسألة الشهادة التاريخية، لتؤكّد الرغبة في العيش والأمل. وتأتي عبارات محمود درويش وقصائده التي تم تصويرها وتسجيلها، لتؤكد ذلك في مكان مخصص لذلك، حيث تعرض مخطوطات لهذه القصائد بقلم كل من رشيد قريشي وحسن مسعودي.
د.ر.
يواجه هذا المعرض مجموعة غير منشورة من الصور الملونة من القرن التاسع عشر مع مجموعة مختارة من أعمال المصورين الفلسطينيين المعاصرين.
إنها مواجة بين رؤية الأرض المقدسة "التي اخترعها" التصوير الاستشراقي والأرض الحقيقية التي أعاد رسمها الفنانون الذين يعيشون في فلسطين أو يتحدّرون منها.
ستيف سابيلا، الاستقلال، 2013. هدية من الفنان. مجموعة متحف فلسطين للفن الحديث والمعاصر.
متحف فلسطين للفن الحديث والمعاصر / ستيف سابيلا / نبيل بطرس
ماكيل كيمينير
المتحف (الطابق الخامس)
يكشف هذا المعرض وثائق غير منشورة تجوّل بها جان جينيه في كل مكان في حقيبتين. وتتعلق هذه المستندات باللقضية التي دعمها جينيه، ويشهد الكثير منها على التزامه تجاه الفلسطينيين منذ السبعينيات. ففي عام 1982، كان أول غربي يذهب إلى مخيم شاتيلا في بيروت بعد المجزرة.
كذلك، تُعرض أعمال مستقلة لفنانين من العالم العربي عن هذه المجزرة، منهم أحمد نواش وضياء العزاوي.
Pour recevoir toute l'actualité de l'Institut du monde arabe sur les sujets qui vous intéressent
Je m'inscris