تسلّط لقاءات "هنا والآن" التي ينظّمها غايدز ميناسيان، الضوء على الأخبار الثقافية والسياسية للعالم العربي.
موضوع هذا الاجتماع: "إلى أين تتجه مصر؟ »، مع الخبير الاقتصادي شهير زكي وعالمة الاجتماع أنياس ديبوليه.
للاستفادة من مساعدات صندوق النقد الدولي ودول الخليج، ها هي مصر، التي تمر بأزمة اقتصادية واجتماعية كبيرة، مضطرة إلى إجراء علاج تقشف وتغيير نموذجها الاقتصادي، الذي يعتمد إلى حد كبير على دور الدولة...
وكما في الأزمة السابقة عام 2016، يقدم صندوق النقد الدولي ودول الخليج مساعدات طارئة، لكن القاهرة مضطرة هذه المرة إلى الشروع في إجراء تقشف شديد وتغيير نموذجها الاقتصادي الحالي المستند إلى دور الدولة. ولاية.
مطالب المانحين تجعل المعادلة المصرية معقدة: ما هي سبل إرضاء صندوق النقد الدولي والمانحين الخليجيين دون خسارة دعم العسكر؟ وكيف الإبتعاد عن سياسة دعم الغذاء عندما يزداد السكان فقرًا؟ كيف تُتستكمل الأعمال الكبرى مثل العاصمة الجديدة أو المتحف المصري الكبير أو مجمع الإسكندرية الجديدة (العلمين)؟ ما هي الترجمة الاجتماعية لهذه الأزمة من حيث السكن والصحة والغذاء؟ وما هي مخاطر ارتفاع الأسعار على الاستقرار الاجتماعي؟
مع :
Pour recevoir toute l'actualité de l'Institut du monde arabe sur les sujets qui vous intéressent
Je m'inscris