في مساحة مقسمة وتحت السيطرة، يتوجه الشعب الفلسطيني نحو مساحات صغيرة بديلة، فنية وبيئية. تخصص هذه الجلسة لمعاينة المستجدات في هذا الإطار، وخصوصاً تلك التي تعكس مرونة شعب يجد نفسه مضطرًا لإعادة ابتكار نفسه باستمرار.
خلال الدورة الأولى لمهرجان "السجادة الحمراء" السينمائي، مهرجان أفلام حقوق الإنسان في غزة، عام 2015.
عامر ناصرفي مساحة مجزّأة وتحت السيطرة، بدأ الشعب الفلسطيني في خلق مساحات صغيرة بديلة، فنية وبيئية، كوسيلة لاستعادة توجهه وتأكيد هويته. فنيأً على سبيل المثال، هناك المتاحف الإفتراضية، فيما تخلق المبادرات البيئية المسؤولة مجالات جديدة للحوار وتسمح بتحسين ظروف حياة الفلسطينيين.
ستستكشف هذه الجلسة النقاشية الديناميات الجديدة التي تشهد على صمود شعب ليس لديه خيار آخر سوى إعادة ابتكار نفسه باستمرار.
Pour recevoir toute l'actualité de l'Institut du monde arabe sur les sujets qui vous intéressent
Je m'inscris