بمناسبة مرور أربعين يومًا على وفاة المعارض السوري رياض الترك، يستضيف معهد العالم العربي لقاءاً لذكراه، السبت في العاشر من فبراير.
من مواليد مدينة حمص عام 1930، كان رياض الترك واحدًا من أشد المعارضين لناظم الأسد في سوريا. رأس الحزب الشيوعي السوري - المكتب السياسي، الذي سمّي لاحقًا الحزب الديمقراطي للشعب. كان من بين الموقعين على "إعلان دمشق"، الصادر عام 2005 من قبل عدة جماعات معارضة، والمطالب بـ "تغيير ديمقراطي جذري" في البلاد.
لُقّب ب"مانديلا السوري"، إذ قضى أكثر من عشرين عامًا في السجن تحت ظروف صعبة. بعد بدء الثورة السورية عام 2011، عاش في الخفاء في دمشق حتى عام 2018، قبل أن يُضطرّ إلى مغادرة سوريا إلى فرنسا التي منحته "اللجوء الدستوري" المحصور بالمناضلين من أجل الحرية.
بمناسبة مرور أربعين يومًا على وفاته، يستضيف معهد العالم العربي لقاءاً لذكراه، السبت في العاشر من فبراير.
مع:
صخر الشاوي، إعلان دمشق من أجل تغيير ديمقراطي
بشر الحاوي، التنسيقية السورية في باريس
محمد علي الأتاسي، مخرج
كمال البنّي، باسم أصدقاء رياض الترك
بريجيت كورمي، سفيرة فرنسا في سوريا
فداء حوراني، الرئيسة السابقة لإعلان دمشق من أجل تغيير ديمقراطي
زياد ماجد، مثقف لبناني
فاروق مردم بك، مثقف سوري
ميشال مورزيير، الرئيس الفخري لجمعية Revivre
جورج صبرا، حزب الشعب الديمقراطي
تدير اللقاء مي شيخ عطية
Pour recevoir toute l'actualité de l'Institut du monde arabe sur les sujets qui vous intéressent
Je m'inscris